تحت الجلد كليا
وأوضحوا أن المريض يخضع لاختبار قبل الزراعة للتأكد من مناسبة زراعة الجهاز، والمرضى الذين يشعرون بأن أعراضهم خفت أثناء الاختبار التحفيزي، يكونون مؤهلين للزرع الدائم، ويوضع الجهاز، تحت الجلد كليًا، ويستعمل المريض «المبرمج» للجهاز، لتشغيله أو إيقافه، وتحديد مستوى التحفيز، ومعرفة مستوى شحن البطارية، ولا يمكن إعادة الشحن، وتدوم البطارية لعدة سنوات، ومن ثم يتم استبدالها عبر زرع جهاز جديد من خلال عملية جراحية بسيطة، وسيتمكن المريض من ممارسة كافة الأنشطة دون قيود، مع تجنب الأنشطة التي تستلزم الانحناء أو الالتفاف أو القفز بصورة مفاجئة، لا سيما بعد الجراحة بفترة قصيرة، مع التحذير من الدخول في غرف الضغط العالي.
الأورام والحصوات
وأضافوا، أن صعوبات التبول، تمنع الشخص من إفراغ المثانة تمامًا، والإحساس ببدء تدفق البول بشكل أبطأ أو أكثر صعوبة، وقد يستغرق الأمر وقتًا أطول من المعتاد، أو التبول أكثر من المعتاد، أو تسرب البول، أو الشعور برغبة شديدة في التوجه إلى دورة المياه، ومن أسبابه، ضعف عضلات المثانة، وانسداد عنق المثانة لأسباب تشريحية منها: الأورام، والحصوات، وتضيق عنق المثانة، وتضيق مجرى البول، وتضخم البروستات عند الرجال، هبوط المهبل عند النساء ومضاعفات عمليات رفع المثانة، وكذلك انسداد عنق المثانة لأسباب وظيفية منها: الإمساك وتأجيل التبول حتى امتلاء المثانة بالكامل.