وأوضح المركز في تقريره لعام 2023، أنه عمل على عدة مستويات لتحقيق تكامل منظومة الجاهزية لرفع كفـاءة الالتزام والرقابة البيئيـة وفـق أعلى المعايير والجاهزية التامة بمـا يحقق مسـتهدفات الارتقاء بالالتزام البيئي، والحد من تلوث الأوساط البيئية التي ساهمت بدورها في تحقيق تكامل الأعمال، وتم إكمال المسح لمئات المواقع المتدهورة بيئيًا في جميع مناطق المملكة، ووضع الخطط لإعادة تأهيلها ومتابعة تنفيذهـا، إضافة إلـى تعزيز البنية التحتية في رصد حالة الأوساط البيئية، مـن خلال إنشاء قاعدة بيانات تتضمن آلية لقياس التلوث الضوئي والضوضائي، والتي تعد من أهم الأعمال الفريدة من نوعهـا التي عمـل عليهـا المركز، كمـا اسـتطاع تنفيذ أعمال الرقابة البيئية لضمان امتثال المنشـآت ذات الأنشطة المؤثرة على نظام البيئة ولوائحه التنفيذية.
الاستجابة لحالات الطوارئ
– رفع الجاهزيـة لمواجهـة الطـوارئ
– حمايـة المـوارد الطبيعيـة
– حصر وتصنيـف المنشآت الحيوية والحساسة
– تحديد نطاقات الخطر
– التنبؤ باتجاهات التلوث في البيئة البحرية
– إنشـاء قاعـدة بيانات لتحليـل مخرجات المحاكاة
– بناء عشرات الطبقات مــن المعلومات الجيومكانية
– تقييم المخاطر البيئية ومواقع المنشآت الحيويــة
– حصر السـفن الخارجة عـن الخدمة والقطع البحرية الغارقة
– 1600 متدرب لمكافحة الانسكابات الزيتية
– 50 طبقة من المعلومات الجيـومكانية