قصة التقاطع، تعود إلى أنه حلقة وصل مرورية مهمة ستنقل مرتادي مستشفى الأمير سعود بن جلوي، والحرس الوطني، وقاصدي مدينة الرياض، وسكان الأحياء الغربية بصورة أسرع من بقية التقاطعات المجاورة له، وستخفف الزحام على تقاطع المطيرفي الغربي، إضافة إلى خدمة طلاب الكلية التقنية بسلاسة للوصول إلى الكلية، وكذلك من يقصدون المدينة الصناعية، ومنشآت أرامكو.
يذكر أنه في منتصف أغسطس الماضي نشرت «» معاناة الأهالي من التقاطع، الذين طالبوا وزارة النقل وفرع الخطوط الحديدة بالشرقية بسرعة إيجاد الحلول، إذ إن التقاطع يقع تحت مسؤوليتهم كون القطار يمر من خلاله، وعدم التأخير في العمل الذي يمر ببطء، مع العلم أن العمل بالمشروع متوقف حتى الآن، ومنذ ذلك الوقت لم يتم أي شيء يذكر.