أظهرت استطلاعات عامة بركود اقتصادي سيضرب الولايات المتحدة مع حلول عام 2023، وذكرت الاستطلاعات أنه على الرغم من الانخفاض الأخير في أسعار النفط وتباطؤ التضخم في الولايات المتحدة، إلا أن الأميركيين لم يغيروا موقفهم تجاه مخاطر الركود.
وبحسب الخبراء أنه من المرجح أن يكون للصراع الروسي الأوكراني وأزمة الطاقة والتضخم المرتفع تأثير أكثر خطورة على الاقتصاد بشكل عام.