وأشار محمد عامد أنه لدى وصولهم إلى مطار المدينة المنورة وتوجههم إلى الحرم النبوي الشريف، لفت نظرهم الخدمات الكبيرة والمنوعة في المطار عند الاستقبال، وكذلك في الفنادق والحرم حتى وصولهم إلى المشاعر المقدسة عن طريق القطار، وهذا ساهم في تخفيف التعب.
وقال محمود محمد: «الخدمات التي شاهدتها وزملائي من الحجاج تتجاوز الوصف، وتشرح الصدر، وتكشف مدى العمل، والجهد الكبير الذي تقدمة السعودية لخدمة الحجاج، وهذا ما لمسناه من تعامل وتعاون من كافة العاملين من المدنيين والعسكريين والفرق التطوعية التي قدمت الخدمات والهدايا بأنواعها للحجاج، فضلاً عن عبارات الترحيب والتهاني، مقدمين شكرهم وتقديرهم للحكومة السعودية على ما تقدمه لضيوف بيت الله».