شراكات استراتيجية
عقدت الهيئة العامة للجمارك السعودية سابقا، هيئة الزكاة والضريبة والجمارك حاليا، عددا من الشراكات الاستراتيجية مع جهات في القطاعين العام والخاص لريادة أفضل الممارسات العالمية في تصميم وتطوير وتشغيل البنية التحتية للمنافذ، وذلك انطلاقا من رؤية المملكة 2030، حيث تعمل الهيئة تعزيز اقتصاد المملكة من خلال تيسير جميع عمليات العبور البرية بين المملكة والدول المجاورة، إضافة إلى تشغيل وتسليم عدد من المرافق المهمة في المنافذ الجوية والبحرية. كما تم تطوير تصميم رائد عالميا للمنفذ البري النموذجي سيتم تنفيذه على المنافذ البرية الجديدة وتعديله بما يتناسب مع المنافذ الحالية في جميع أنحاء المملكة.
أهداف مشاريع تطوير المنافذ
1-زيادة الطاقة الاستيعابية 2-مسارات متعددة مع فصل سيارات الركاب عن الشاحنات. 3- مصمم باعتبار التوسع المستقبلي في جميع مرافق المنفذ.
تسهيل الحركة
– الفسح السريع: اعتماد قاعدة 20/80: تفتيش 20%ذ من المركبات والسماح لـ80% بالمضي.
– مسارات سريعة للشاحنات التي تستخدم نظام فسح للتخليص المسبق.
– مسارات مخصصة للهلال الأحمر والدفاع المدني.
– مهبط للطائرات المروحية للإسعاف الجوي والاستخدامات الأخرى.
تقنيات أمنية متطورة
– منطقة للفحص الأولي مجهزة بمنظومة تقنيات حديثة لفحص 100% من المركبات مما يقلل التفتيش الثانوي والتدخل الشخصي.
– تحليل وإرسال البيانات في غضون ثوان في مراكز تشغيل مشتركة.
تحسين بيئة العمل
– مساحات مكتبية مصممة لتوفير أعلى معايير الإنتاجية والراحة للموظفين الإداريين وتسهيلات لبيئة عمل مميزة.
تحسين تجربة المسافر
– فصل تام ما بين منطقة الركاب والشحن.
-صالات وصول ومغادرة للمسافرين تشمل محلات تجارية ومناطق لعب للأطفال ومناطق استراحة.
استخدام المحتوى المحلي والمستدام
– استخدام المواد المستدامة والفعالة من حيث التكلفة ومصادر الطاقة المتجددة.
– استخدام أكثر من 60% من المحتوى المحلي في مواد البناء والتشغيل لدعم الاقتصاد الوطني.
المنافذ البرية
البطحاء سلوى جسر الملك فهد الخفجي جديدة عرعر الحديثة الدرة حالة عمار الوديعة الخضراء الطوال