رفع الطاقة الاستيعابية لمنفذ سلوى

علمت «الوطن» أن هيئة الزكاة والضريبة والجمارك بصدد التعاقد مع شركات متخصصة بمقاولات الإنشاءات العامة (التشييد وبناء المرافق العامة)- إنشاءات عامة، لتنفيذ المرحلتين الأولى والثانية من مشروع رفع الطاقة الاستيعابية لمنفذ سلوى، إضافة إلى مشروع آخر يستهدف تأهيل وتطوير مباني الجوازات بمنفذ سلوى.

وتشير التقديرات إلى أن منفذ سلوى الحدودي يعبر منه من الجانبين (قادمين ومغادرين) سنوياً أكثر من 350 ألف شاحنة (دخول للمملكة وترانزيت) محملة بآلاف الأطنان من البضائع، فيما تعبره أكثر من مليون وثلاثمائة ألف سيارة.

ويقع منفذ سلوى على بعد 5.5 كيلو مترات غرب حدود قطر و1.3 كيلومتر غرب مدينة سلوى، ويعتبر المنفذ البري الوحيد بين المملكة ودولة قطر، وجغرافياً يتبع لمنطقة سلوى في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية، ويبعد المنفذ عن العاصمة الرياض 460كم، وعن مدينة الدوحة القطرية مسافة 90كم حيث يسمى المنفذ في قطر باسم منفذ أبو سمرة، وهناك خدمات مختلفة تُقدم للمسافرين من خلال الجهات التي تشرف وتدير المنفذ.

جهات سعودية تشرف وتدير المنفذ

وزارة الداخلية

وزارة المالية

الدفاع المدني

حرس الحدود

الجمارك

الهلال الأحمر