وشارك زوكربيرج والعديد من المديرين الآخرين في «العديد من الأنشطة عالية الخطورة، مثل الرياضات القتالية والرياضات الخطيرة والطيران الترفيهي» التي تتعرض لخطر «الإصابة الخطيرة والوفاة»، حسبما ذكرت ميتا في تقرير مفصل إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات خلال العام الماضي، والذي تم نشره خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وهذه هي المرة الأولى التي تنوه فيها مجموعة فيسبوك إلى إشارة مثل هذه إلى هوايات رئيس الشركة في التحذيرات المعتادة بشأن المخاطر للمستثمرين.
وكما كان من قبل، أكدت ميتا أيضًا أنه إذا لم يعد زوكربيرج متاحا لأي سبب من الأسباب، فقد يكون لذلك «تأثير سلبي مادي على عملياتنا».
ويمتلك زوكربيرج حصة مسيطرة في «ميتا» بفضل الأسهم التي تتمتع بحقوق تصويت أكثر من المستثمرين العاديين، ويستمر في لعب دور رائد في تحديد استراتيجية المجموعة.
ولدى «ميتا» مليارات المستخدمين على منصاتها، بما في ذلك فيسبوك وإنستجرام وواتساب.