وأمّنت سدايا المنافذ الموجودة في مناطق: مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والشرقية، وتبوك، والجوف، والحدود الشمالية، ونجران، بدوائر الاتصالات الأساسية والاحتياطية إلى جانب دعمها بالكفاءات الوطنية المتخصّصة في مجال الحاسب والأجهزة التقنية اللازمة، وتقديم الدعم التقني والفني على مدار الساعه في كامل المنافذ، وتنفيذ الصيانة الوقائية لغرف البيانات وأجهزة الشبكة وأجهزة محطات العمل، مع تفعيل نظام المسافرين الذي أسهم في زيادة سرعة نقل البيانات.
كما عملت على تركيب محطات التقاط وتسجيل السمات الحيوية وتهيئتها في منافذ المملكة، مع تهيئة وبرمجة الأجهزة وتنصيب النسخة المعتمدة من سدايا، علاوة على تجهيز حقائب متنقلة مزودة بأجهزة تسجيل السمات الحيوية، وتوفير أنظمة احتياطية لضمان استمرارية العمل دون انقطاع.