واصل عشرات آلاف الإسرائيليين في تل أبيب، الأحد، تظاهرهم منذ 24 ساعة، للمطالبة بالإفراج عن نحو 239 أسيرا محتجزا في قطاع غزة، وذلك تزامنًا مع مرور 100 يوم على أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرنوت” (خاصة)، إن “عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون منذ قرابة 24 ساعة، في ساحة متحف تل أبيب، وسط المدينة، تزامنًا مع مرور 100 يوم على أسر نحو 239 إسرائيليًا من منطقة غلاف غزة”، في هجوم نفذته حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى.
ووفق الصحيفة، “رفع المتظاهرون شعار: 100 يوم وليلة من الجحيم، ودعا أهالي الأسرى، الإسرائيليين للمشاركة في التظاهرات الضاغطة على الحكومة للعمل على الإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة”.
ومنذ مساء السبت، خرجت تظاهرات في عدة مناطق في إسرائيل، للمطالبة بالإفراج عن الأسرى في غزة، واستقالة الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو، التي اتهموها بالفشل في إدارة الحرب بالقطاع.
فيما أعلنت كتائب عز الدين القسّام، الجناح المسلح لحركة “حماس”، السبت، انقطاع الاتصال بخلية مسؤولة عن 4 أسرى إسرائيليين تم احتجازهم في القطاع عام 2014.
وتربط “حماس”، التفاوض على الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها، بـ”وقف كامل للحرب على قطاع غزة”، وهو ما ترفضه إسرائيل التي قالت أكثر من مرة إنها “تبدي تفهّمًا للهدن الإنسانية المؤقتة”.
وترعى مصر وقطر، إلى جانب الولايات المتحدة، جهودًا للتوصل إلى هدنة مؤقتة ثانية في غزة، حيث تم التوصل للهدنة الأولى في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وأسفرت عن إطلاق سراح 105 محتجزين لدى حماس بينهم 81 إسرائيليا، و23 مواطنا تايلانديا، وفلبيني واحد، و240 أسيرا فلسطينيا.
وفي 7 أكتوبر الماضي، نفذت “حماس” هجوما على مستوطنات غلاف غزة قُتل فيه نحو 1200 إسرائيلي، وأصيب حوالي 5431، وأسر 239 على الأقل.
وتقدر إسرائيل وجود نحو “137 رهينة ما زالوا محتجزين في قطاع غزة”، وفق تقارير إعلامية متطابقة، وتصريحات مسؤولين إسرائيليين.واصل عشرات آلاف الإسرائيليين في تل أبيب، الأحد، تظاهرهم منذ 24 ساعة، للمطالبة بالإفراج عن نحو 239 أسيرا محتجزا في قطاع غزة، وذلك تزامنًا مع مرور 100 يوم على أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرنوت” (خاصة)، إن “عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون منذ قرابة 24 ساعة، في ساحة متحف تل أبيب، وسط المدينة، تزامنًا مع مرور 100 يوم على أسر نحو 239 إسرائيليًا من منطقة غلاف غزة”، في هجوم نفذته حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى.
ووفق الصحيفة، “رفع المتظاهرون شعار: 100 يوم وليلة من الجحيم، ودعا أهالي الأسرى، الإسرائيليين للمشاركة في التظاهرات الضاغطة على الحكومة للعمل على الإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة”.
ومنذ مساء السبت، خرجت تظاهرات في عدة مناطق في إسرائيل، للمطالبة بالإفراج عن الأسرى في غزة، واستقالة الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو، التي اتهموها بالفشل في إدارة الحرب بالقطاع.
فيما أعلنت كتائب عز الدين القسّام، الجناح المسلح لحركة “حماس”، السبت، انقطاع الاتصال بخلية مسؤولة عن 4 أسرى إسرائيليين تم احتجازهم في القطاع عام 2014.
وتربط “حماس”، التفاوض على الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها، بـ”وقف كامل للحرب على قطاع غزة”، وهو ما ترفضه إسرائيل التي قالت أكثر من مرة إنها “تبدي تفهّمًا للهدن الإنسانية المؤقتة”.
وترعى مصر وقطر، إلى جانب الولايات المتحدة، جهودًا للتوصل إلى هدنة مؤقتة ثانية في غزة، حيث تم التوصل للهدنة الأولى في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وأسفرت عن إطلاق سراح 105 محتجزين لدى حماس بينهم 81 إسرائيليا، و23 مواطنا تايلانديا، وفلبيني واحد، و240 أسيرا فلسطينيا.
وفي 7 أكتوبر الماضي، نفذت “حماس” هجوما على مستوطنات غلاف غزة قُتل فيه نحو 1200 إسرائيلي، وأصيب حوالي 5431، وأسر 239 على الأقل.
وتقدر إسرائيل وجود نحو “137 رهينة ما زالوا محتجزين في قطاع غزة”، وفق تقارير إعلامية متطابقة، وتصريحات مسؤولين إسرائيليين.