12:03 م
الخميس 05 سبتمبر 2024
وكالات
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، أن حادث إطلاق نار وقع بالقرب من القنصلية الإسرائيلية في مدينة ميونيخ الألمانية.
وفور سماع دوي إطلاق نار متكرر بالقرب من القنصلية الإسرائيلية في العاصمة البافارية ميونيخ، تم استدعاء قوات كبيرة من الشرطة إلى مكان الحادث.
Shots fired outside Israeli 🇮🇱 consulate in Munich #München, Germany 🇩🇪 https://t.co/qetzHEz8AP pic.twitter.com/WQTqjif0m6
— Saad Abedine (@SaadAbedine) September 5, 2024
وأكدت وسائل إعلام محلية أن “أحد المشتبه بهم أصيب برصاص ضباط الشرطة بعد أن أطلق النار في المنطقة. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان الحادث له علاقة بالإرهاب”.
Schüsse vor dem israelischen Generalkonsulat in München. Das NS-Dokuzentrum ist direkt nebenan. pic.twitter.com/k1r819o9Rj
— Ronen Steinke (@RonenSteinke) September 5, 2024
وحسب الشرطة الألمانية، فإن إطلاق النار في ميونيخ وقع قرب مركز توثيق النازية في محيط القنصلية الإسرائيلية، مبينة أنه “في منطقة كارولينينبلاتز، أطلق ضباط الشرطة النار على شخص مشبوه مما أدى إلى إصابته، لا يوجد حاليا أي دليل على وجود أي أشخاص آخرين مشتبه بهم”.
Das sind die ersten gesicherten Erkenntnisse im Zusammenhang mit dem laufenden Einsatz:
– Im Bereich Karolinenplatz kam es zu Schussabgaben durch polizeiliche Einsatzkräfte auf eine verdächtige Person, die Person wurde hierbei getroffen.
-Der Einsatzraum ist großräumig abgesperrt— Polizei München (@PolizeiMuenchen) September 5, 2024
يشار إلى أن الحادث يتزامن مع الذكرى الـ52 لعملية احتجاز أسرى خلال أولمبياد ميونيخ عام 1972، والتي أسفرت عن مقتل أحد عشر رياضيا إسرائيليا.
#München nach mehreren Schüssen in der Stadtmitte, israelisches Generalkonsulat, großräumige Absperrung. Hubschrauber und Drohnen in der Luft.
Genaue Angaben folgen noch. pic.twitter.com/JS3t53fAsp
— Tom B. (@BTom1974) September 5, 2024
وكان أعضاء الفريق الإسرائيلي قد احتجزوا أسرى داخل القرية الأولمبية بأيدي فلسطينيين ينتمون إلى منظمة أيلول الأسود.
وكان اثنان من هؤلاء الأسرى قد لقيا مصرعهما على الفور رميا بالرصاص، بينما لقي الآخرون مصرعهم أثناء معركة مسلحة مع شرطة ألمانيا الغربية، وذلك في مكان غير بعيد عن أحد المطارات، إذ كان المسلحون ينون اصطحاب الرهائن إلى خارج البلاد.