حضور القمة، الذي تجاوز 10 آلاف شخص من صُنَّاع السياسات والمختصين والمهتمين بالذكاء الاصطناعي في العالم بمركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، مؤشر آخر لأهمية الذكاء الاصطناعي في مجالات الحياة المختلفة، بل إن القمة فتحت المجال أمام رجال المال والأعمال والشركات لاكتشاف الفرص الاستثمارية المرتبطة بأدوات الذكاء الاصطناعي خلال المرحلة المقبلة، وهذا مجال مهم لدعم اقتصاديات الدول في الاستثمار من خلال هذا المجال الحيوي الجديد.
القمة تجمع أكثر من 200 متحدث، يمثلون 90 دولة في العالم تحت سقف واحد في الرياض، للاستماع لرؤاهم وطرحهم خلال مشاركاتهم في أكثر من 100 جلسة عمل وحلقات نقاش وورش مهمة يجب أن تخضع للرصد والتحليل للوصول لمخرجات تخدم الإنسانية وتسهم في تطوير العالم والحد من مشكلات المناخ وغيرها.
هل لديك سؤال؟
تابعنا على السوشيال ميديا او اتصل بنا وسوف نرد على تساؤلاتك في اقرب وقت ممكن.