كما أن المصاب يفقد حاسة الشم، ويعاني ألما في الحلق، وبحة في الصوت، واضطرابات في الجهاز الهضمي. ووفقا لقناة «آر تي» الروسية، تم تسجيل أرقام قياسية من الحالات في ألمانيا خلال الأيام الأخيرة. كما أعلنت السلطات الصينية، الاثنين، تفشيا قياسيا في عشرات المدن الصينية.
في معظم الحالات، تحدد الإصابة بنوع فرعي من «أوميكرون» (BA.2). من جهته، قال لي جين مينغ، نائب مدير المركز الوطني للمختبرات السريرية، التابع للجنة الصحة الوطنية: «يشمل الحجر الصحي الذين تم عزلهم في المنزل، والذين قدموا من الخارج، وكذلك أولئك الذين كانوا على اتصال بهم. أي على جميع هؤلاء البقاء في المنزل.
ولـ5 أيام متتالية، سيخضعون خلالها لإجراء اختبار فيروس كورونا، وسوف يرفع الحجر الصحي عن كل شخص تكون نتائج اختباراته سلبية».