تقنيات متطورة
وضعت الإدارة العامة للمرور خططها الميدانية في مواجهة أخطار الحوادث المرورية، بالتوعية باستثمار المناسبات والأيام الخليجية والعربية والعالمية والمعارض والندوات والمؤتمرات، والضبط من خلال تطبيق أنظمة وقواعد السير بحزم على مخالفيها.
وكانت الإدارة العامة للمرور، رفعت من مستوى تنفيذ نظام المرور السعودي على الطرقات وفي الميادين التي لا تهدأ طوال اليوم، باستخدام التقنيات المتطورة بأتمتة الرصد، والضبط الآلي للمخالفات المرورية، وأنسنة الوعي المروري والسلامة المرورية والحد من السلوك الخاطئ لقائدي وقائدات المركبات، من المواطنين والمقيمين والزوّار بالمشاركة في المعارض التوعوية، والمؤتمرات العلمية المختصة بالسلامة المرورية، داخليًا وخارجيًا، ونشر الرسائل التوعوية، وإبراز الجهود الميدانية، وتثقيف مرتادي الطرق بالأنظمة والتعليمات ومراجعتها وتعديلها باستمرار، وتغليظ العقوبات على المخالفين حفاظًا على سلامتهم وسلامة الآخرين.
معدلات السلامة
ساعدت الإدارة العامة للمرور على ارتفاع مستوى مهارات قيادة المركبات وخفض وفيات الحوادث المرورية، ورفع معدلات السلامة المرورية عن طريق تطبيق مهارات تعليمية وتدريبية في مدارس تعليم القيادة وتحديث المناهج وطرق التعليم دوريًا، وعملت على افتتاح مدارس في جميع مناطق ومدن ومحافظات المملكة، يتمتع فيها المتدربون والمتدربات بأعلى مستويات الجودة في التعليم والمهارة بإشراف مدربين ماهرين ومختصين ذوي كفاءات عالية.
إجراءات وراء خفض الوفيات
– الجهود التوعوية والضبطية
– تتبع ورصد المواقع التي تتكرر فيها الحوادث
– تصنيف المواقع الخطرة بـ«نقاط سوداء»
– اقتراح الحلول الضبطية والهندسية
– تفعيل الرصد الآلي للمواقع الخطرة
– الحضور الأمني الميداني المكثّف
– استقبال المكالمات على رقم الطوارئ 911
– تحقيق زمن استجابة لا يتجاوز 10 دقائق