وبينت مديرية الدفاع المدني أن الجهاز ما زال تحت التجربة والاعتماد، ولم تتم الموافقة عليه بعد حتى يتم اختباره والتأكد من فاعلية وسلامة استخدامه في مثل هذه الحوادث.
وتبدو الحاجة ملحة إلى دعم و تعميم هذا الجهاز، خاصة بعد حادثة الطفل المغربي ريان التي هزت العالم أجمع، كما لفتت نظر العديد من الأجهزة الحكومية لحصر الآبار المكشوفة والتبليغ عنها، ووضع مهلة لأصحابها حتى تتم معالجتها أو يتخذ بشأنهم الإجراء المناسب.
وعلمت «الوطن» أن إمارة عسير أصدرت خطابًا إلحاقيا رسميًا لشيوخ القبائل، بتسوير الآبار المكشوفة ألزمت أصحاب الآبار بمتابعة ذلك وعمل حاجز يضمن عدم سقوط أحد فيها.
كما جددت وزارة البيئة والمياه والزراعة تحذيرها قبل يوم، من خطر الاقتراب من الآبار المهجورة.
أبار مكشوفة
2450 بئرا مهجورا ردمتها الوزارة
5000 بئر مهجورة تم حصرها