تأتي حزمة الاستثمار في بنغلاديش مصحوبة بـ«الاستقرار السياسي» ؛ «سوق محلية كبيرة ومتنوعة»؛ «شعب الشباب التنافسي»؛ «قوى عاملة منخفضة التكلفة وشابة وتنافسية وماهرة»؛ «موقع إستراتيجي وتنافسي في سلسلة القيمة للاقتصاد العالمي»؛ «بيئة اقتصادية وتشريعية مواتية عالميًا للأعمال»؛ «موقع جغرافي إستراتيجي كبوابة لدول آسيا والمحيط الهادئ»؛ «جاهزية البنية التحتية»؛ «حوافز عامة جذابة»؛ «حوافز خاصة بالقطاع»؛ «المعاهدات والصكوك/الوثائق»؛ «وكالات ترويج الاستثمار المخصصة (IPA) بما فيه BIDA» وغيرها بكثير، تقدم بنغلاديش مجموعة من حوافز الاستثمار في إطار سياستها الصناعية وإستراتيجية النمو الموجهة للتصدير مع قليل من الفروق الرسمية بين المستثمرين الأجانب والمحليين من القطاع الخاص.
وتعتبر الأدوية والإلكترونيات والملابس والمنسوجات وخدمات تقنية المعلومات والاتصالات والجلود والسلع الجلدية والهندسة الخفيفة/التصنيع والطاقة والبلاستيك والرعاية الصحية والمعدات الطبية وبناء السفن والأعمال التجارية الزراعية والبنية التحتية من القطاعات ذات الأولوية حيث يمكن للمستثمرين الاستثمار بثقة.
وترحب بنغلاديش بكل مستثمر بأذرع مفتوحة، تعالوا وانضموا إلينا في مساعينا التنموية، واستثمروا في بنغلاديش من خلال الحصول على حزم الحوافز التنافسية وعائد استثمار كبير، دعونا نعمل معاً، دعونا نزدهر معاً من أجل مستقبل أخضر.
* مستشار اقتصادي
سفارة بنغلاديش الرياض