يشارك في المؤتمر ممثلون بمستوى عال من منظمة الصحة العالمية كشريك علمي، والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين كشريك إنساني، حيث تم تخصيص جزء من دخل المؤتمر لدعم المفوضية في برامجها الإنسانية ببعض الدول العربية.
وقال نائب رئيس المؤتمر استشاري الأمراض الجلدية ومقاومة الشيخوخة، الدكتور سعد الصقير، إن تمثيل المملكة والأطباء السعوديين في المؤتمر هو الأكبر من حيث العدد والثقل العلمي المميز، حيث تشارك فيه نخبة من أمهر أطباء الجلدية والتجميل من المملكة كمتحدثين ورؤساء للعديد من الجلسات العلمية. كما ستقام جلسة خاصة علمية بإشراف علمي مباشر من الجمعية السعودية للأمراض لطب وجراحة الجلد. وأوضح «الصقير» أن المؤتمر سيناقش آخر المستجدات المتعلقة بالأمراض الجلدية وطب التجميل بعد مرحلة «كورونا»، والعلاجات الجديدة لأمراض الجلد المستعصية مثل الصدفية والبهاق، وأحدث أجهزة الليزر والأجهزة المتعلقة بطب وجراحة التجميل.