وقال مشاط: «التوزيع سيكون عبارة عن مجموعات تذهب لجسر الجمرات، ويوجد تنسيق كبير ومشترك بين وزارة الحج والجهات الأمنية، وكافة القطاعات المشاركة في الحج، وذلك لتوفير أعلى مستويات الأمان والسلامة، وعدم حدوث تكدسات».
وأشار مشاط إلى أنه بعد خطة التفويج يوجد ترتيب مع أصحاب الحافلات في مشعر منى، وذلك تمهيداً لنقلهم إلى مكة المكرمة للمتعجلين، كما توجد خطة استباقية موضحة لهم بهذا الشأن.
وأضاف: «حسب الخطة التي تم وضعها سيكون 50% من الحجاج تتم نفرتهم في اليوم الثاني عشر من ذي الحجة، والـ50% الباقية ستتم نفرتهم في يوم الثالث عشر، وذلك حتى تكون موزعة على يومين، ولا يحدث هناك تكدس في مشعر منى في جسر الجمرات، أو حتى بالطواف في الحرم».