وقال محافظ فيفاء المهندس صالح بن علي القحطاني: «في مثل هذا اليوم قام المؤسس، طيب الله ثراه، ببناء دولة تفتخر بتطبيق الشريعة الإسلامية وحفظها للقيم الإنسانية وتعزيز السلام والخير والبحث عن المعرفة والتنمية نحو مستقبل أفضل لشعبها وللأمة الإسلامية والعالم أجمع».
وأضاف رئيس مركز الجوة بمحافظة فيفاء الأستاذ علي بن يحيى الحريصي: «ذكرى اليوم الوطني السعودي الـ92 مناسبة عظيمة، وهي ذكرى توحيد البلاد على يد الملك الراحل عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل، في عام 1932، إذ ظهر دستور البلاد وشرعيتها بشكل رسمي، وقد تشكلت المملكة العربية السعودية على إثر توحيد نجد والمناطق التابعة لها، وكذلك الأمر بالنسبة للحجاز، وعسير».
وبيّن شيخ شمل قبائل فيفاء الشيخ علي بن حسن الفيفي أن اليوم الوطني الـ92 ذكرى تأسيس عريق، لرؤية مشرقة، وحضارة تخطت المألوف، ورسمت مجداً فريداً يبدأ من حيث انتهى الآخرون.
ونوّه إلى أن اليوم الوطني الـ92 يحل علينا وبلادنا متربعة على قصب السبق في بناء نموذج حضاري قوي في ذاته، متين في قواعده، راق في مخرجاته، فريد في منتجه، جديد في طرحه، متقدم في نموذجه، مستدام في عطائه.
وأفاد شيخ شمل آل عبدل بفيفاء الشيخ سلمان بن يزيد العبدلي الفيفي أن حب الوطن من الإيمان، بالأخص إن كان الوطن هو المملكة العربية السعودية، فهي بلاد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي ومبعث الرسالة المحمدية، فالمملكة العربية السعودية تقدم نموذجا يحتذى به في تعاملها وتفاعلها مع جميع قضايا المسلمين.
وذكر شيخ قبيلة الحكميين في فيفاء الشيخ أحمد بن محمد الحكمي الفيفي، أن اليوم الوطني الـ92 يوم عز وفخر، وعطاء ونماء.
وقال «يأتي يوم الوطن الـ92 للمملكة العربية السعودية، ليضاف إلى التاريخ المجيد للوطن، وصفحة مضيئة تضاف إلى سجل حافل بالإنجاز والخير والسلام، وذكرى جديدة لتوحيد هذا الكيان العظيم على يد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه يوم يعيد إلى الأذهان عظمة الإنجاز، بما يجسد نعمة لم شمل هذه البلاد، تحت راية التوحيد في الأرض التي انبثق منها نور الإسلام، وحملت رسالته الخالدة إلى البشرية، حيث يشكّل يومنا الوطني مناسبة مهمة نتذكر فيها نعم الله علينا، ونحن نرى وطننا الكريم يرتقي كل يوم إلى مزيد من التطور والنمو في مختلف الميادين العلمية، والاقتصادية، والثقافية، والحضارية، ويقدم تجربة تنموية فريدة، ليس فقط لما حققته المملكة من مستويات قياسية من التقدم، ولكن أيضاً لما استندت إليه من قيم إنسانية، وحضارية، غرست روح الانتماء للوطن في نفوس المواطنين جميعاً».
وأضاف «الاحتفاء بتوحيد هذا الكيان الشامخ هو احتفاء يشعر معه المواطن بالفخر لهذا الإنجاز الفريد الذي تحقق لذلك البطل المؤسس في معجزة، وملحمة تاريخية قلّ أن تجد لها مثيلاً في تاريخ العالم الحديث، حيث أصبح هذا الكيان كياناً ذا احترام، وهيبة على كافة الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية، كما أن أبناء الملك عبدالعزيز رحمه الله استطاعوا مواصلة المسيرة بكل اقتدار، وحولوا هذه الجزيرة إلى حضارة شامخة وأمن قوي، وكرسوا جهدهم لخدمة الدين والوطن، كما أكدوا اللحمة بين القيادة والشعب، وهذا الحب الصادق والوقوف في وجه الأشرار لن يزيد هذه البلاد وأهلها إلا قوة، وصلابة للحفاظ على عقيدتهم ووحدتهم وأمن مواطنيهم والمقيمين على أرض المملكة، وما لمسناه في رؤية 2030 من إنجازات غير مسبوقة، رسم خريطة طريقها مهندس الرؤية الطموحة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وقفزت بها المملكة خلال الأعوام الأخيرة عدة قفزات بناء على خطط ودراسات أثمرت نتائجها في وقت وجيز، وشعر بها المواطن والمقيم، وهدفت إلى تنويع الاقتصاد الوطني، وتعزيز مجتمع نابض، واقتصاد مزدهر، وأمة طموحة، أسهمت في دفع عجلة التنمية في البلاد، وتعزيز مكانة المملكة على الصعيد العالمي، إضافة إلى العمل الجاد لتكون المملكة وجهة سياحية عالمية، حيث تزامن ذلك مع إطلاق مشاريع سياحية كبرى وإقرار تنظيمات محفزة للاستثمار في القطاع السياحي، بما في ذلك إقرار مجلس الوزراء الاستراتيجية العامة لتنمية السياحة الوطنية، وفي هذه الذكرى الغالية لتأسيس الوطن نؤكد الطاعة والولاء، وندعو الله جل وعلا أن يحفظ بلادنا وأن يديم علينا نعمة الإسلام، والأمن والأمان، وأن يحفظ قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأن يسدد على دروب الخير والفلاح خطاه، وأن يحفظ ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان».
وقال شيخ قبيلة الحربي بفيفاء الشيخ محمد بن زاهرالفيفي «اليوم الوطني السعودي هو يوم عز وفخر واعتزاز لكل مواطن من أبناء هذا الوطن الغالي، وهو يوم ماضٍ عريق وحاضر تليد، نفخر فيه بعقيدتنا وبهويتنا ومنجزاتنا وقوتنا وولاة امرنا، تمتلئ أنفسنا عزةً وفخراً مع كل كلمة من نشيدنا الوطني، لنقف جميعاً بصوت واحد لأجل الوطن».
وقال شيخ قبيلة آل الخسافي بفيفاء الشيخ حسن بن حسين الخسافي الفيفي: «اليوم الوطني يوم مجيد وخالد ونحن ننعم في أحضان وطننا الغالي بالعز والمجد والرخاء، فحب الوطن ليس في كلمات تقال، أو عبارات تكتب، وإنما في عطاء لا محدود ودعاء دائم لولاة أمره، وسيظل دوماً طموحنا عنان السماء».
وقال شيخ قبيلة المدريين بفيفاء الشيخ يحيى بن فرحان المدري الفيفي: «دمت سالماً يا وطني من كل شر ومكروه، وحفظ الله ولاة أمرنا ونصرهم وأعزهم بالإسلام وجعلهم ذخراً للحرمين الشريفين وشعبهم الكريم الأبي».
وقال الشاعر فرحان محمد أحمد الفيفي: «اليوم الوطني ذكرى خالدة ويوم مجيد يتذكره أبناء الوطن.. في هذه المناسبة الغالية لتأسيس الوطن نؤكد الطاعة والولاء، وندعو الله جل وعلا أن يحفظ بلادنا وأن يديم علينا نعمة الإسلام، والأمن والأمان، وأن يحفظ قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأن يسدد على دروب الخير والفلاح خطاه، وأن يحفظ ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان».
وقال الدكتور يحيى بن حسن سلمان الفيفي: «اليوم الوطني الـ92 للمملكة العربية السعودية هو ذكرى خالدة في الأذهان ليوم خالد في التاريخ، وشاءت قدرة الله سبحانه وتعالى أن يكون يوم مجد وعزة وسؤدد لهذا الوطن الغالي، ففيه تم تتويج وحدة الوطن برفع راية التوحيد التي جمعت الكلمة، ووحدت الشمل، بعد طول صراع وتناحر وتشتت، وتم إرساء قواعد البناء الشامخ، الذي أخذ يرتفع بسرعة سبقت الزمن ليعانق قمم المجد ويرتدي حلل الحضارة والتقدم».
وقال شيخ قبيلة الظلمي بفيفاء الشيخ يحيى بن سالم الظلمي الفيفي «تعززت مكانة المملكة عربياً وإسلامياً وفي المحافل الدولية، وواصلت جهودها الخيّرة في دعم السلام العالمي، ونصرة القضايا الإنسانية العادلة، وتعزيز دور المنظمات العالمية، وعزز هذا العهد الزاهر التزامه بجملة من المرتكزات والثوابت التي ميزت سياسته الخارجية دائماً؛ وأهمها الالتزام بالمعاهدات والاتفاقيات والمواثيق الدولية، واحترام مبدأ السيادة والرفض الكامل والحاسم لأية محاولة للتدخل في الشؤون الداخلية، ونسأل المولى تجلت قدرته أن يحفظ للمملكة أمنها واستقرارها في ظل قائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي جعل من المملكة بلداً له ثقله السياسي تنظر إليه دول العالم بكثير من التقدير والاحترام، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ويديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان ورغد العيش».
وقال شيخ قبيلة آل الثويع بفيفاء الشيخ حسن يحيى أسعد الثويعي الفيفي: «هذا يوم عزيزعلى قلوبنا جميعاً، وهو مصدر اعتزاز وافتخار؛ لأنه يذكّرنا بالجهود التي قام بها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيّب الله ثراه ورجاله الأوفياء من أجل توحيد البلاد، ووحدة الصف والكلمة، فـ92 عاما من الهمة العظيمة لوطن طموح بإنتاجه ومنجزاته ورؤيته العملاقة، تاريخ عانق عنان السماء، مخلداً مناسبة توحيد المملكة».
وأضاف شيخ قبيلة العمريين بفيفاء الشيخ أحمد سالم يحيى العمري الفيفي: «يحتفي الوطن وأهله بالذكرى المجيدة ليومنا الوطني العزيز لتوحيد المملكة العربية السعودية، وتأسيس كيانها الشامخ، تلك الوحدة التي ضربت وما زالت أروع الأمثلة في الولاء والوفاء والانتماء، ليبقى الوطن كما أراد الله سبحانه وتعالى له أن يكون مهوى لأفئدة المسلمين، عزيزاً ومنيعاً بعزة الله».
وأضاف شيخ قبيلة آل شراحيل بفيفاء الشيخ حسين جابر جبران شراحيلي الفيفي: «اليوم الوطني، يوم توحيد هذا الكيان على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه، وفي هذه المناسبة الغالية نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الفريدة والشواهد الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاهٍ وغدٍ مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء، وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم حتى أصبحت له مكانة كبيرة بين الأمم. وهنا تشرق شمس هذا اليوم على تراب أرضنا الطاهرة».
وأضاف الشيخ عبدالله حسن فرح الفيفي: «المملكة العربية السعودية الوطن الشامخ الذي أصبح منّا موضع الشرف والاعتزاز والنسب، نحتفي به احتفاءنا بذكرى مؤسسه الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه الذي صنع لنا مجداً وعزاً نباهي به البلدان، ملكٌ جمع القلوب لتحيا الأمن والاستقرار، ووحد الصفوف لتحقق المجد والسمو».
ووصف الشيخ حسن فرح الفيفي الملك عبدالعزيز، وما قام به بقوله: «ملك عظيم استطاع أن يوحد شمل المملكة حتى وصلت إلى ما هي عليه من ازدهار ونماء في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان».
وقال اللواء الركن متقاعد أحمد محمد الفيفي: «في البداية أرفع أسمى آيات التبريكات والتهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظهم الله، ولكافة الشعب السعودي بمناسبة اليوم الوطني السعودي الـ٩٢، ففي فترة حكم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وتولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد أُعلن ميلاد جديد لهذا الوطن الغالي، بإطلاق رؤية ٢٠٣٠، التي أصبحت بمثابة الانطلاق للعالمية في شتى المجالات، وهذه الرؤية أذهلت العالم أجمع بكبح جماح البطالة، والمزايا التي حققتها المرأة السعودية كأحد مقومات تلك الرؤية، إضافة إلى إنشاء المصانع العملاقة في المدن الصناعية».
وقال شيخ قبيلة المشنويين بفيفاء الشيخ حسين محمد المشنوي الفيفي: «اليوم الوطني ذكرى عظيمة وخالدة في نفس أبناء الشعب، واليوم تحتفل المملكة بذكرى اليوم الوطني الـ92 وهذه المناسبة غالية على نفوسنا جميعاً».
وأشار شيخ قبيلة الأشراف بفيفاء الشيخ يزيد محمد الشريفي الفيفي قائلاً: «لا شك أن هذه المناسبة السعيدة على قلوبنا تذكرنا بما قام به صقر الجزيرة الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه والأبطال الذين ناصروه في توحيد وطننا الغالي، وكان توحيد المملكة العربية السعودية حلماً لا يتخيله المواطن بل حتى المتابع من خارج الجزيرة العربية، ولا يتخيل أن ذلك سيحدث، وستكون راية لا إله الا الله خفاقة في كل شبر من الوطن الغالي».
وذكر شيخ قبيلة العمامي بفيفاء الشيخ حسن يحيى العمامي الفيفي أن «مكانة المملكة تعززت عربياً وإسلامياً وفي المحافل الدولية، وواصلت جهودها الخيّرة في دعم السلام العالمي، ونصرة القضايا الإنسانية العادلة، وتعزيز دور المنظمات العالمية، وأكد هذا العهد الزاهر التزامه بجملة من المرتكزات والثوابت التي ميزت سياسته الخارجية دائماً؛ وأهمها الالتزام بالمعاهدات والاتفاقيات والمواثيق الدولية، واحترام مبدأ السيادة والرفض الكامل والحاسم لأية محاولة للتدخل في الشؤون الداخلية».
ولفت شيخ قبيلة أهل الدفرة بفيفاء الشيخ علي بن يحيى أسعد الدفري الفيفي، أن اليوم الوطني يوم مجيد وراسخ في نفوس أبناء الوطن.. الكل يتذكر الملحمة التاريخية التي قادها المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه وبعده أبناؤه الذين واصلوا مسيرة العطاء.
وقال شيخ قبيلة الداثري بفيفاء الشيخ يزيد بن هادي الداثري: «انطلقت المملكة العربية السعودية في عهد الملك عبدالعزيز وأبنائه بخطى ثابتة ورؤية صائبة إلى التقدم والمنافسة العالمية في شتى المجالات حتى أصبحت مملكة الإنسانية من الدول المتقدمة ومن العالم الأول في مجالات كثيرة علمياً وصناعياً وتقنياً واجتماعياً وعمرانياً، وفي هذا اليوم الوطني ذكرى للأجيال بتأكيد وتعزيز الولاء والانتماء، لقيادة هذا الوطن والتأكيد على وحدة الصف، واللُحمة الوطنية، والترابط الاجتماعي، ونبذ كُل أنواع التطرف والغلو، والتفرقة».
وقال الشيخ محمد بن أحمد بن محمد الحكمي الفيفي: «تحتفي مملكتنا الغالية بالذكرى الـ92 لليوم الوطنى، ففى 19 جمادى الأولى من سنة 1351هـ أعلن الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه توحيد أجزاء هذه البلاد الطاهرة تحت اسم المملكة العربية السعودية، بعد جهاد استمر 32 عاماً، أرسى خلالها قواعد هذا البنيان على هدى كتاب الله الكريم، وسنة رسوله الأمين صلى الله عليه وسلم لتنشأ فى ذلك اليوم دولة فتية تزهو بتطبيق شرع الإسلام، وتصدح بتعاليمه السمحة، وقيمه الإنسانية، فى كل أصقاع الدنيا، ناشرة السلام والخير، باحثة عن العلم والتطور، سائرة بخطى حثيثة نحو غدٍ أفضل لها ولجميع المجتمعات البشرية، والدفاع المتواصل عن القضايا العربية والإسلامية، والسعي الجاد لتحقيق التضامن العربي والإسلامي من خلال تنقية الأجواء، وتوحيد الصفوف ومواجهة المخاطر والتحديات المحدقة بهما، فضلاً عن السعي لتحقيق الأمن والاستقرار في العالم، ورفض أي ممارسات تهدد الأمن والسلم الدوليين.. حفظ الله راعي نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، كما نسأله أن يحفظ وطننا، ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والاستقرار».
وقال شيخ قبيلة آل مخشم بفيفاء عضو مجلس المنطقة الشيخ عيسى بن سليمان المخشمي الفيفي: «مع كل ذكرى ليوم الوطن المجيد تشرق في النفوس تضاريس وطن، وتحيا فيها قصة بطولة، وتستلهم الذاكرة معجزة فوق الرمال نسج خيوطها، ونثر عطر سيرتها المؤسس العظيم الملك عبدالعزيزرحمه الله فحقق وحدة الوطن بعزم تفرّقت أمامه جحافل الظلام وبشجاعة بددت غياهب الضياع والشتات، فكان الوطن وكانت حياة المواطن الكريمة، وبهذه المناسبة أرفع صادق التهنئة والولاء لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ووزير الداخلية الأميرعبدالعزيز بن سعود، ولأمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، ولنائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز، ولكافة المواطنين، ولجنودنا البواسل الذين يرابطون على الحدود لحماية الوطن ومكتسباته».
وبين شيخ قبيلة آل سلمان بفيفاء الشيخ يحيى عيدان الفيفي، أن ذكرى اليوم الوطني غالية على نفوس الجميع، تسطر ملحمة عظيمة وتاريخية يتذكرها أبناء الشعب السعودي جميعاً.
وأضافت مساعد مدير الشؤون الصحية بمنطقة نجران ندى محمد الفيفي «يحتفل الشعب السعودي باليوم الوطني في ٢٣ من سبتمبر من كل عام؛ حيث استطاع الملك المؤسس عبدالعزيز رحمه الله في هذا اليوم من سنة ١٩٣٢ توحيد المملكة وجمعها وتغيير اسمها من مملكة نجد والحجاز إلى المملكة العربية السعودية».