ودافع مسؤولو الوزارة في رد لـ«» بأنه اجتهاد فردي من موظفة «وستتم محاسبتها وفق الأنظمة».
وفي المقابل، أوضحت أم عايض في حديث لـ«» أنه جرى التنسيق معها للترحيب بالوزير قبل المناسبة بـ15 يوما عن طريق موظفة «تحتفظ باسمها ورقمها ومحادثاتها»، ووجهت لها الدعوة للمشاركة بمناسبة الترحيب بالوزير احتفاءً بتعيينه. وأضافت: حضرت بالوقت المحدد، ودخلت الموقع في الساعة السابعة والنصف صباحا، وقمت بواجبي في استقبال الوزير والترحيب به وبكافة الحضور، دون اعتراض من أحد.
وأشارت إلى أنها مجرد مدعوة للمشاركة في استقبال الوزير، ولم تتقاضَ أي مبالغ مادية.
وقالت: أستغرب استنكار البعض ما قمت به، علما أن طبيعة عملي معروفة وهي «الاستقبال»، وأساس عملي في الأفراح والمناسبات الترحيب و«الزغاريد» والمدح والثناء.
وأكدت أن مسؤولين في الوزارة طلبوا منها حذف فيديوهات الاستقبال، رغم أنها مناسبة عامة وليست خاصة.
ولفتت إلى أنها حاولت الاتصال بالموظفة «صاحبة الدعوة» ولكنها حتى اللحظة لم ترد على اتصالاتها المتكررة.