ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن وزارة الداخلية في برلين قولها، اليوم (السبت): كانت أكبر مجموعة من الأفغان الوافدين تتكون من الموظفين المحليين وذويهم وفقاً للوضع حتى 27 ديسمبر الماضي.
وعلى سبيل المثال، كان الموظفون المحليون يعملون لصالح وزارة التنمية الألمانية أو القوات المسلحة الألمانية كمترجمين، ويُخشى عليهم الآن من تعرضهم للاستهداف.
ولا يزال نشطاء في مجال حقوق الإنسان وفنانون وعلماء وصحفيون وغيرهم من الأشخاص الذين تصنفهم الحكومة الألمانية على أنهم معرضون للخطر بشكل خاص يترقبون فرصة لدخول البلاد.
وبحلول نهاية ديسمبر الماضي وصل 466 شخصاً من هذه المجموعات إلى ألمانيا بما في ذلك الأقارب ليبلغ إجمالي عددهم 1462 شخصاً.