تقول رائدة الأعمال أميرة سعدون: «الحمدلله أن مكنا الله بأن نكون نافعين لديننا ووطننا ونحقق طموحاتنا في ظل الدعم والاهتمام الذي لاقته المرأة السعودية بالماضي والحاضر، والمتنامي بعهد سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حيث إنني تشرفت كامرأة بمنحي فرصة الإسهام بتحقيق مستهدفات رؤية ٢٠٣٠ والعمل لأجل المشاركة بتحقيق النماء والازدهار لوطننا الغالي من خلال معايشة فرص التمكين بكل أبعاده وتوجهاته».
فيما تقول السيدة هيام حسن: «تعيش المرأة السعودية بكل فخر وامتنان في حكم الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله واقعا مشرقا في ظل قيادتهما، مما ساهم في حصولها على المزيد من حقوقها لتحقيق النجاح، إذ إن القيادة الحكيمة ترى أن المرأة مصدر تطور وإصلاح المجتمع». وتضيف الشابة نعيمة فالح (طالبة ماجستير):
«ازدهرت حياة المرأة في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله كونها لبنة المجتمع ونواة الأسرة ويرتبط عملها بما تحرص المملكة على توفيره لأبنائها وبناتها، من فرص التنمية ومضاعفة رخاء المواطن وتوفير سبل الحياة المتكاملة لهم، حيث نالت مكانتها العلمية والثقافية والعملية والاقتصادية حتى أصبح لها حضورها وبصمتها في المجتمع وتم حفظ جميع حقوقها».
من جانب آخر، ذكرت سيدة الأعمال وفاء عبدالله يماني (صاحبة معرض وأعمال للمقاولات): «المرأة أصبح لها دور كبير في عهد الملك سلمان حفظه الله فقد أعطيت المجال لإثبات نفسها في كثير من الأعمال، وأثبتت أنها قادرة على العطاء والنجاح في أي مجال والمنافسة كذلك، وأصبح للمراة دور كبير في تطور البلاد وتقدمها».
وفي هذا الصدد، قالت الإعلامية هتاف طرابيشي: «حظيت المرأة السعودية في ظل حكومة هذه البلاد بفرصة لإظهار إمكاناتها في شتى المجالات، الرياضية والاجتماعية والاقتصادية، وهذه الفرصة تم استثمارها بشكل منقطع النظير مما ساهم في زيادة إنجازات هذا الشعب العظيم، الذي وصفه ولي العهد بـ«همّة طويق» لتكون المرأة بجانب الرجل شريكاً أساسياً لا يتجزأ في تنمية هذا الوطن».