حيز التنفيذ
وتضمنت الخطة المعتمدة التي ستدخل حيز التنفيذ في اليوم السابع من شهر شوال، دمج عدداً من النطاقات الإشرافية للبلديات الفرعية والضواحي، من خلال اعتماد ضم كل من بلدية أحد والعيون والمندسة والمليليح لتكون تحت مسمى (بلدية أُحد)، برئاسة بدر بن عبدالرزاق الفقير.
وضم كل من بلدية قباء وبلدية أبيار الماشي لتكون (بلدية قباء)، برئاسة محمد بن فواز الشمري، بالإضافة إلى ضم كل من بلدية العوالي والعاقول والصويدرة تحت مسمى (بلدية العوالي)، برئاسة المهندس عبدالرحمن بن مرزوق الصاعدي، إلى جانب ضم بلدية العقيق والبيداء والفريش تحت مسمى (بلدية العقيق)، برئاسة المهندس مساعد بن أحمد الحربي، إلى جانب اعتماد النطاق الجغرافي المحيط بالمسجد النبوي الشريف ضمن صلاحيات بلدية الحرم برئاسة بندر بن ضويعن المسعدي.
تراخيص وشهادات
ومن المقرر أن تتولى البلديات الفرعية وفق الهيكل الجديد، تقديم العديد من الخدمات البلدية للمستفيدين طبقاً للوظائف التي ستُسند البلديات الفرعية، ومن أبرزها خدمات التراخيص والشهادات المهنية، ومتابعة المساحة والتعديات على الأراضي الحكومية، وبرامج الإصحاح البيئي، ومشاريع التشغيل والصيانة في الشوارع والمرافق العامة والحدائق، بالإضافة إلى تعزيز إدارة الأصول والاستثمارات لدى البلديات، إلى جانب تعزيز الرقابة الميدانية على الأسواق وبرنامج الرقابة الصحية، والتفاعل مع العملاء من خلال إدارة البلاغات والشكاوى واستقبال المقترحات وتفعيل برامج المشاركة المجتمعية لدى البلديات الفرعية.