وصل وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان إلى دمشق، اليوم الثلاثاء، في أول زيارة رسمية منذ عام 2011؛ وذلك في إطار ما توليه المملكة من حرص واهتمام للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية ينهي كافة تداعياتها ويحافظ على وحدة سوريا، وأمنها واستقرارها، وهويتها العربية، ويعيدها إلى محيطها العربي، بما يحقق الخير لشعبها الشقيق.
وتأتي الزيارة بعد أيام من زيارة وزير الخارجية السوري فيصل المقداد إلى جدة، والتي شهدت بدء إجراءات استئناف الخدمات القنصلية والرحلات الجوية.