وعقد ولي العهد والرئيس الكوري جلسة مباحثات رسمية استعرضا خلالها العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتعزيزها في المجالات كافة، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها بما يحقق السلام والاستقرار.
حضر جلسة المباحثات وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، ووزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، ووزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، ونائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان، ووزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني مساعد العيبان، ووزير التجارة وزير الإعلام المكلف ماجد القصبي، ووزير الاستثمار خالد الفالح (الوزير المرافق)، ووزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى كوريا سامي السدحان.
فيما حضرها من الجانب الكوري، وزير الخارجية ايوي يونج تشونج، ووزير التجارة والصناعة والطاقة سونج ووك مون، وكبير موظفي مكتب الرئيس للسياسات هو سيونغ لي، وسفير جمهورية كوريا لدى المملكة جون يونج بارك، ونائب مدير الأمن القومي هيونج جين كيم، وسكرتير الرئيس للسياسات الخارجية يونج هيون كيم.