العطش الشديد.
التبول المتكرر.
الجوع الشديد.
التعب.
فقدان الوزن غير المبرر.
غباشة الرؤية.
جفاف الفم.
بطء التئام الجروح.
الغثيان والقيء.
الحكة الجلدية، بخاصة حول الأعضاء التناسلية.
أمراض القلب.
السكتة الدماغية.
تلف الأعصاب.
تلف الكلى.
تلف العين.
فقدان البصر.
بتر الأطراف.
التوصيات:
– تغييرات النظام الغذائي، وذلك باتباع نظام غذائي صحي ومتوازن غني بالألياف ومنخفض السكريات والدهون المشبعة.
– تناول وجبات صغيرة متعددة على مدار اليوم بدلًا من 3 وجبات كبيرة. ممارسة الرياضة، بانتظام مثل المشي أو السباحة لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.
– الأدوية، قد يحتاج بعض الأشخاص إلى تناول أدوية لخفض سكر الدم، مثل الحبوب أو الإبر أو الأنسولين.
– مراقبة مستويات سكر الدم بانتظام، وقياسه في المنزل عدة مرات في اليوم.
– الحصول على قسط كافٍ من النوم، إذ إن قلة النوم يمكن أن تزيد من مقاومة الأنسولين وتجعل من الصعب التحكم في سكر الدم.
– التحكم في التوتر، إذ يؤدي التوتر إلى ارتفاع مستويات سكر الدم.
– الإقلاع عن التدخين، إذ إن التدخين يزيد من خطر الإصابة بمضاعفات مرض السكري.
– حضور فصول تثقيفية حول مرض السكري، لمعرفة المزيد عن المرض وكيفية إدارته.
أنواع مرض السكري:
داء السكري من النوع 1: يحدث عندما لا ينتج البنكرياس ما يكفي من الأنسولين أو لا ينتج أي أنسولين على الإطلاق.
داء السكري من النوع 2: هو النوع الأكثر شيوعًا، ويحدث عندما يصبح الجسم مقاومًا للأنسولين أو لا ينتج ما يكفي من الأنسولين.
سكري الحمل: يحدث هذا النوع من السكري أثناء الحمل.
أخطار سكري الحمل على الأم:
ولادة جنين كبير، مما يؤدي صعوبات في المخاض والولادة.
سلس بولي، أثناء الحمل.
ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل أو تسمم الحمل.
عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع 2.
أخطار سكري الحمل على الطفل:
– زيادة الوزن عند الولادة، ويؤدي إلى مشاكل صحية في وقت لاحق، مثل السمنة ومرض السكري، وأمراض القلب.
– انخفاض سكر الدم بعد الولادة.
– صعوبات في التنفس.
– الولادة المبكرة.
– الموت الجنيني.
نوعان رئيسيان من اختبارات سكر الحمل:
– اختبار تحمل الجلوكوز الفمي، وهو الأكثر شيوعًا، ويتضمن شرب محلول سكري ثم إجراء اختبارات دم لقياس مستويات السكر في الدم على مدار عدة ساعات.
– اختبار فحص السكر في الدم الصائم، في وقت مبكر من الحمل، لقياس مستوى السكر في الدم بعد صيام لمدة 8 ساعات على الأقل.