وتم هذا العام الاعتماد على النقل العام والترددي بحافلات يتجاوز عددها 2500 حافلة، وبرحلات تتجاوز 26 ألف رحلة.
وبيّن أن نفرة الحجيج من مشعر عرفات تتم بعد وصول الحافلات لمراكز التفويج، ويكون تحركها في اليوم التاسع الساعة الرابعة ووصولها إلى مقار سكن الحجاج في عرفات، والتحرك إلى مشعر مزدلفة عبر رحلات النقل الترددي على ردين وبطرق محددة ذهاباً وعودة.
وبين مساعد قائد قوة أمن الحج لشؤون المرور أنه في فجر يوم العيد سيتم خروج الحجاج بالعدد الأكبر من مشعر مزدلفة إلى مشعر منى بالأسلوب نفسه وعبر طرق محددة وواضحة، ثم تستكمل رحلة الحجيج في أيام التشريق بالأسلوب نفسه إلى المسجد الحرام. وتم تحديد عدد من المحطات في منطقة أجياد والملك عبدالعزيز وباب علي لوصول الحجاج ودخولهم للمسجد الحرام ثم مغادرتهم إلى مراكز الاستقبال.