36 مرشحا للفوز بجائزة الصحافة العربية

كشف نادي دبي للصحافة ممثل الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية، عن أسماء المرشحين من مختلف أنحاء الوطن العربي وخارجه، لنيل التكريم ضمن فئات الجائزة المختلفة في دورتها العشرين، في حين سيتم تكريم الفائزين يوم 28 نوفمبر الجاري ضمن حفل يقام بهذه المناسبة في “ساحة الوصل” بإكسبو 2020 دبي.

المرشحون

وضمت القائمة التي أعلنتها الأمانة العامة للجائزة، المرشحين الثلاثة الأوائل عن كل فئة من فئات الجائزة، ومنها المؤسسات المرشحة عن فئة الصحافة الاستقصائية وشملت: عملا جماعيا نشر بعنوان “التجارب السريرية.. “روشتة” الوقاية من أمراض وأوبئة العصر”، مُقدم من: ناهد النقبي، وعماد عبدالحميد، ومصطفى خليفة، ونورا الأمير، وأحمد يحيى، ومنى خليفة من صحيفة البيان الإماراتية، وموضوع آخر نشر تحت عنوان “يحفرون قبورهم بأيديهم.. حكايات ضحايا التنقيب عن الآثار”، تقدم به مجموعة من الصحافيين: هم سامح غيث، ومها صلاح الدين، ومحمد الصاوي من موقع مصراوي الإلكتروني، وموضوع “مصانع الوحدة العربية.. هواء ملوث وحرائق لا تتوقف”، ترشح به كل من: وسام حمدي، وهاجر زين العابدين من البوابة نيوز المصرية.

كما شملت الترشيحات في فئة الصحافة الاقتصادية، موضوعاً بعنوان “بعد كورونا: الرأسمالية تعاني والاشتراكية مستحيلة والبديل قيد البحث”، للصحافية كفاية أولير من صحيفة “إندبندنت عربية” السعودية، وموضوع تحت عنوان “البيان” تُبحر عبر مستويات الإنترنت السطحية والعميقة والمظلمة، تقدم به كل من: وائل اللبابيدي، وسيد صالح من صحيفة البيان الإماراتية، كما ترشح ضمن الفئة ذاتها موضوع نشر بعنوان “ثنائية “كورونا” و”السايبر” تشكل مستقبل التأمين”، تقدم به الصحافي فاروق فياض من صحيفة الخليج الإماراتية.

وعن فئة الصحافة السياسية، شملت الترشيحات موضوعاً بعنوان “سنوات الظواهري.. ماذا بقي من القاعدة؟”، للصحافي كميل الطويل من صحيفة الشرق الأوسط، وموضوع بعنوان “العثمانيون الجدد” للصحافي الدكتور أيمن سمير من صحيفة البيان الإماراتية، كما ترشح موضوع “دور الجيوش في مكافحة كورونا.. الأبعاد والمحركات” للصحافي أحمد دياب من صحيفة الأهرام المصرية.

أما فئة الصحافة الإنسانية، فقد شملت الترشيحات موضوعاً بعنوان “جحيم الاتجار بالبشر” للصحافية هدى زكريا من صحيفة اليوم السابع المصرية، وموضوع حمل عنوان “ما بعد فيضان النهر.. الهروب والبقاء في السودان”، للصحافية مارينا ميلاد من موقع مصراوي الإلكتروني، وموضوع “الأنيميا المنجلية” مرض مزمن يهدد الأطفال”، للصحافية شيماء عادل من صحيفة الوطن المصرية.

وفي فئة الحوار الصحافي، شملت الترشيحات حواراً صحافياً نشر تحت عنوان “نبيل القروي رئيس حزب قلب تونس: ماكينات من الخارج ضخت ملايين الدولارات لاستهدافي وقلب تونس”، للصحافية كوثر زنطور من صحيفة الشارع المغاربي التونسية، وحواراً بعنوان “المؤلفة الموسيقية الدكتورة هبة القواس: الصوت القادم للموسيقى إلى العالم سيكون من الشرق”، للصحافي حمد الدريهم من صحيفة الجزيرة السعودية، كما ترشح ضمن ذات الفئة حوار صحافي تحت عنوان “فاروق الباز: العلماء العرب يحتفى بهم في الغرب ويهملون في أوطانهم”، للصحافية منى مدكور من صحيفة اندبندنت عربية السعودية.

وضمن فئة الصحافة الثقافية شملت الترشيحات موضوعاً نشر تحت عنوان “تاريخ الأوبئة بين الدين والخرافة”، للصحافي عزمي عبد الوهاب من مجلة الأهرام العربي المصرية، وموضوع “السينما والدين… إشكاليات التعبير السينمائي”، للصحافي طارق حسان من مجلة الهلال المصرية، وموضوع “اليهود في الرواية السعودية” للصحافي ميرزا الخويلدي من صحيفة الشرق الأوسط.

وفي فئة الصحافة الرياضية، ترشّح موضوع تقدم به الصحافي عاطف عبد الواحد من مجلة الأهرام الرياضي المصرية تحت عنوان “كرة الأغنياء وكرة الفقراء في زمن الكورونا”، وآخر بعنوان “الدوري المصري حائر .. أندية الشركات أم شركات الأندية؟ ” للصحافي عماد أنور من مجلة الأهرام العربي المصرية، وملف صحافي نشر تحت عنوان “الشوط الثالث” للصحافي علي شدهان من صحيفة البيان الإماراتية.

وعن فئة أفضل صورة صحافية، ترشحت أعمال كل من المصور خليل أبو حمرة، من وكالة أسوشيتد برس، والمصور غيث السيد من وكالة أسوشيتد برس، والمصور محمد أسعد من وكالة الصحافة الفلسطينية.

وضمن فئة الرسم الكاريكاتيري، فقد ترشحت للجائزة أعمال الرسام الكاريكاتيري، نواف الملا من صحيفة البلاد البحرينية، وشريف عرفة من صحيفة الاتحاد الإماراتية، وناصر الجعفري من صحيفة الراي الأردنية.

وشمل المرشحون في فئة الصحافة العربية للشباب: شهاب طارق من صحيفة أخبار الأدب المصرية، وعبدالله عويس من موقع مصراوي الإلكتروني، وزياد الفيفي من صحيفة اندبندنت عربية السعودية، وسمر مدحت من صحيفة الدستور المصرية، وشعبان بلال من موقع القاهرة 24 المصرية، وأحمد أبوالنصر من صحيفة الوطن المصرية.

وعن فئة الصحافة الذكية ترشح للفوز كل من صحيفة سبق الإلكترونية من المملكة العربية السعودية، وصحيفة صحيفة الوطن من جمهورية مصر العربية، وصحيفة اندبندنت عربية من المملكة العربية السعودية.

يُذكر أن جائزة الصحافة العربية قد كرمت على مدار تاريخها وخلال 20 عاما ما يقارب 300 مبدعاً في عالم الصحافة ضمن الفئات المختلفة للجائزة والتي غطت مختلف التخصصات الصحافية وواكبت تطورات المهنة خلال عقدين من الزمان، محافظة على موقعها كأهم وأبرز منصات الاحتفاء بالمبدعين في رواق صاحبة الجلالة، وأكثرها تأثيراً في ناحية التحفيز على الارتقاء بمستوى الإبداع الصحافي في شتى صوره وأشكاله.