خلص المؤتمر الدولي الأول للتربية الخاصة والتأهيل الطبي في المدينة المنورة إلى عدد من التوصيات وضرورة تطبيق مبادرات، منها مبادرة (اسمعني) من خلال التحول الرقمي والتكنولوجي، وعمر برامج إرشادية لأسر الأشخاص ذوي الإعاقة للتوعية بمخاطر الألعاب الإلكترونية.
وشهد المؤتمر عرض جمل من أوراق العمل والأنشطة والفعاليات الخاصة بذوي الإعاقة، حيث تناولت العديد من الموضوعات التي تناولت الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية في التربية الخاصة، والتأهيل الطبي من مميزات ومعوقات ومخاطر تعود بالنفع على ذوي الإعاقة.
*وخلصت أوراق العمل إلى مجموعة من التوصيات تمثلت في:
• ضرورة تطبيق مبادرة (اسمعني) من خلال التحول الرقمي والتكنولوجي.
• ضرورة الاهتمام بالذكاء الاصطناعي والتقنيات المساندة في خدمة (أبناؤنا) ذوي الإعاقة.
• عمل برامج إرشادية للأسر للتوعية بمخاطر الألعاب الإلكترونية وكيفية التخلص منها.
• التعرف على أهم المعوقات وإزالة العقبات التي تحول بين استخدام التكنولوجيا والتقنيات الرقمية في تعليم وتأهيل وتوظيف الأشخاص ذوي الإعاقة بالمجتمع.
• التوسع في عمل برامج تدريبية لأسر الأشخاص ذوي الإعاقة على التقنيات الرقمية لمساعدة ذويهم.
• تنمية الإدراك والوعي الصحي للأطفال ذوي الإعاقة من خلال البرامج والتطبيقات الرقمية.
• استخدام التقنيات والتطبيقات الرقمية في التدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة.
• التوسع في دور التكنولوجيا في التأهيل الطبي.
• تنفيذ برامج داخل الجامعات لتخريج أخصائي تقنيات تربية خاصة.