وجاء إيقاف الدعم هذه المرة كاملًا بعدما أوقفت أبل تحديثات واجهة الساعة منذ 2018، غير أن مراكز أبل كانت تستقبل الساعة بشكل اعتيادي لإصلاح أي عيوب أو أعطال على مستوى العتاد الداخلي للساعة.
ووفقًا لتقرير بلومبيرج فقد باعت أبل بضعة عشر ألفًا من الساعة الذهبية منذ إطلاقها في 2015، وكان من المفترض أن يستمر دعم الساعة طويلًا باعتبار سعرها الكبير ونوعية المشتريين، إلا أن إيقاف تصنيع قطع الغيار بسبب قدم إصدار الساعة، حال دون استمرارية تقديم الدعم أو التصليح، ليبقى الأثرياء الذين حصلوا على تلك النسخة عالقين مع ساعاتهم لتنتقل بعد فترة وجيزة من سوق الساعات الذكية إلى سوق هواة جمع التحف.
ولم تكرر أبل إصدار نسخة ذهبية حقيقة في أي من النسخ الـ8 التالية لتلك النسخة، واتجهت لاستخدام المواد الاعتيادية مثل الستانليس أو التيتانيوم، وطلاء بعضها باللون الذهبي، دون طرح إصدارات من المعادن النفيسة في الأسواق.