سرعة التحول
اعتمد صائد الكبار على السرعة في التحول من الدفاع للهجوم، معتمدًا على الأطراف، وتنويع اللعب والوصل إلى مرمى الرائد بأقل عدد من التمريرات، ورغم أن السيطرة الميدانية والاستحواذ على الكرة كان من نصيف رائد التحدي، إلى أن الأشهب كان الأخطر، ونجح في زيارة شباك مضيفه مرتين متتاليتين في الشوط الأول، كانت الأولى عن طريق مهاجمه الكنجولي غي مبينزا عندما منحه التقدم بالهدف الأول «18»، واستمر اعتماد الطائي على الهجوم المرتد السريع إلى أن ضاعف الجزائري أمير سعيود تقدم الأشهب بالهدف الثاني «36».
تنظيم جيد
قبل نهاية الحصة الأولى اضطر الأشهب إلى إكمال المواجهة منقوصًا وبـ10 لاعبين، بعدما منح حكم اللقاء عبدالله الشهري، لاعبه عبدالعزيز الحربي البطاقة الحمراء «45»، ليدخل صائد الكبار الحصة الثانية بنقص عددي، منح الرائد التفوق الميداني بشكل كبير، إلا أن التنظيم الدفاعي المميز منع كل محاولات المضيف لينتهي اللقاء بانتصار الطائي، الذي رفع رصيده إلى 15 نقطة، فيما بقي الرائد على 9 نقاط.
الأشهب يصل النقطة الـ15.
رائد التحدي ظل على 9 نقاط.
صائد الكبار تحدى النقص بالتنظيم.
محاولات الرائد اصطدمت بالتفوق الدفاعي.