سجل للأخضر سالم الدوسري «57 ضربة جزاء»، وعبدالله الحمدان «81، 86»، ولأسود الرافدين مهند علي «64».
ترابط الخطوط
ظهر الأخضر خلال المواجهة بشكل منظم رغم بعض الهفوات الدفاعية البسيطة، والتي تسببت إحداها في الهدف العراقي الوحيد، وكان هناك ترابط في الخطوط، وأداء فني رائع.
عودة الثقة
استعاد قائد الصقور سالم الدوسري الثقة مجددا، بعد أن قدم مواجهة جميلة، ونجح في منح الأخضر التقدم من ضربة جزاء، وقدم تمريرة رائعة لعبدالله الحمدان سجل منها الأخير الهدف الثالث، إضافة إلى أنه شكل جبهة هجومية قوية.
البديل الناجح
أثبت المهاجم عبدالله الحمدان، أنه البديل الناجح، بعدما سجل هدفين عقب دخوله إلى أرض الملعب، وهو ما فعله أمام اليمن عندما منح الأخضر الانتصار بالهدف الثالث عقب مشاركته كبديل.
مساندة جماهيرية
ساندت الجماهير السعودية لاعبي الأخضر بقوة خلال اللقاء، واكتست المدرجات باللون الأخضر، إذ شهد اللقاء حضور 54942 مشجعًا.
انتصار يمني
سجل منتخب اليمن انتصاره الأول في البطولة، بعد أن كسب منتخب البحرين 1/2، في المباراة التي جمعتهما على إستاد جابر المبارك، سجل لليمن لاعب البحرين ناصر الغواشي بالخطأ في مرماه «41»، وهارون الزبيدي «88»، وللأحمر محمد الرميحي «62»، ليحصد الأحمر اليمني أول 3 نقاط له في البطولة، وقافزا للمركز الثالث في المجموعة متقدمًا بفارق الأهداف على المنتخب العراقي، وبقي البحرين على 6 نقاط متصدرًا بفضل انتصاره على الأخضر.
التنظيم الجيد منح الصقور التفوق
الأخضر كان مترابط الخطوط
السرعة في المرتدات شكلت خطورة خضراء
الدوسري استعاد الثقة بتنفيذه ضربة الجزاء
الحمدان أثبت أنه بمثابة البديل الناجح
الأخضر الأقوى هجوما في البطولة بـ8 أهداف
هزة بدايات البطولة وضعت الصقور الأضعف دفاعا
54942 متفرجا حضروا موقعة الأخضر وأسود الرافدين.