ويتنافس 164 صقارًا من المحترفين المحليين وسط حماس كبيرة وقوة في الأداء على 12 كأسًا من كؤوس الملك عبدالعزيز، خصصت لفئات «فرخ وقرناس»، وهم كلٌ من جير مثلوث، وجير بيور، وحر، وشاهين، وجير شاهين، وتبع جير.
وجاءت الانطلاقة من خلال شوط جير مثلوث فرخ، حيث حقق الصقر «نوف» لفهد الدوسري المركز الأول، فيما جاء «برق» لمحمد الدعيج في المركز الثاني، وحل «ياسمين» لسلطان الشمري في المركز الثالث، وفي شوط جير مثلوث قرناس، حصد «خطير» لفهد أبو اثنين المركز الأول، فيما جاء «الذيبة» لفهد الدوسري في المركز الثاني، وحل «الأصوك» لسعود المطيري في المركز الثالث.
وفي شوط جير بيور فرخ، خطف «الأسد» لفهد المري المركز الأول، وجاء «طويق» لسعيد المطيري في المركز الثاني، فيما حل «وحيدان» لعبدالله الدوسري ثالثًا.
وفي شوط جير بيور قرناس حقق (B9) لسعد البوعينين المركز الأول، وجاء «هجاد» لصالح المطيري في المركز الثاني، و«سهيل» لراشد الدعيج في المركز الثالث.
بعدها انطلق شوط حر فرخ، حيث حقق «مشكور» لراشد آل عفيص المركز الأول، وجاء «سياف» لسيف العوني في المركز الثاني، و«الهرش» لناصر المري في المركز الثالث.
وفي شوط حر قرناس جاء «سهاج» لجابر المري في المركز الأول، و«النشمي» ليوسف الشمري في المركز الثاني، و«الدكتور» لسعيد المري في المركز الثالث.
وانطلق بعدها شوط شاهين فرخ، حيث حقق «المعراض» لمشعل الدوسري المركز الأول، وجاء «شواقة» لمحمد الشمري في المركز الثاني، وحل «شوامة» لمتعب المري ثالثًا، وفي شوط شاهين قرناس، جاء «غدرا» لهليل العنزي في المركز الأول، وحل «جمرة» لمحمد الشمري في المركز الثاني، و«نيو» لخلف المري في المركز الثالث.
وفي الشوط التاسع؛ الذي خصص لفئة جير شاهين فرخ، ظفر «فلاي وينق» لياسر المطيري بالمركز الأول، وجاء (YAS) لخالد البوعينين في المركز الثاني، و«فرانكل» لياسر المطيري في المركز الثالث، وفي فئة جير شاهين قرناس حقق (DJ) لعبدالله الخليف المركز الأول، وجاء «تايفون» لجعفر القحطاني في المركز الثاني و«كبريت» لراشد الدعيج في المركز الثالث.
وفي شوط جير تبع فرخ، حقق «طايش» لعبدالله الهدار المركز الأول، فيما جاء (283) لسعد البوعينين في المركز الثاني، وحل (T45) لعبدالله الدوسري ثالثًا، وكان ختام منافسات المُلاك المحليين من خلال شوط جير تبع قرناس، حيث حقق «الصعب» لفهد النصار المركز الأول، و(T017) لسعد البوعينين المركز الثاني، وجاء «كفو» لسلطان الشمري ثالثًا.