ويحاول الزعيم، تفادي رقما سلبيا لاحقه مرتين محليًا بعد أن يصل لنهائي آسيا، وهو ما يخشى عشاق وصيف العالم تكراره.
حضور قوي
خاض الهلال خلال فبراير كأس العالم للأندية التي أنهاها كوصيف خلف البطل ريال مدريد في المغرب، ولعب في النصف الثاني من الشهر الأدوار الإقصائية لدوري أبطال آسيا في قطر، نجح خلالها بالوصول لنهائي آسيا للمرة الخامسة.
وقدم خلال المسابقتين الكبرى مستويات لافتة ونتائج كبيرة.
خسارتان
يحاول الزعيم، تفادي رقم سلبي طارده مرتين محليًا بعد أن يصل إلى نهائي آسيا، إذ خسر مرتين محليًا بعد وصوله لنهائي القارة، إذ خسر صفر / 1، أمام الشباب على إستاد الأمير فيصل بن فهد في الدوري بعد وصوله لنهائي نسخة 2014 أمام سيدني الأسترالي، وسقط أمام غريمه التقليدي النصر 1/ 2 على ملعب مرسول بارك على مستوى الدوري، بعد وصوله لنهائي 2019 أمام أوراوا الياباني.
انتصاران
في المقابل، كسب مباراتين بعد وصوله لنهائي آسيا في نسختي 2017، 2021.
وخرج الهلال، فائزًا على الباطن في الدوري 2/ 1 على إستاد الملك فهد الدولي بعد تأهله لنهائي آسيا 2017 ضد أوراوا الياباني.
ونجح في الفوز على الرائد في الوقت القاتل 3/ 2 دوريًا على ملعب الأمير فيصل بن فهد بعد وصوله لنهائي نسخة 2021 أمام بوهانج الكوري.
الهلال محليا بعد التأهل لنهائي القارة
2014
خسر الهلال أمام الشباب
2017
تغلب الزعيم على الباطن
2019
خسر الهلال أمام النصر
2021
كسب الزعيم الرائد