أثار تفريط الشباب في عدد من نجومه، خلال الانتقالات الشتوية، استغراب الوسط الرياضي، وتساءل عشاق الليث عن الأسباب، التي أدت إلى التفريط في النجوم في ظل تواجده في المنافسة، على صدارة دوري المحترفين، وكأس خادم الحرمين الشريفين، لاسيما الضربة الموجعة بالنسبة لهم بالتنازل عن النيجيري إيجالو، الذي يتصدر قائمة هدافي الدوري، وغرد البعض بسؤال مفاده «كيف تفرط في مهاجمك الأول، لمصلحة أحد منافسيك، وأنت في قمة المنافسة»، وأكد البعض الآخر أن الوضع لا يحتمل وأن التفريط في إيجالو والمدافع التشيلي إيجور، وعدم التجديد مع أحمد شراحيلي، وبيع عقد علي مجرشي، يصب في مصلحة المنافسين، ويعتبر بداية للطريق المنحدرة في قادم الجولات، وأشار البعض إلى أن هناك سرا غامضا خلف التفريط الكبير، وانتقدوا التصرف الغريب لإدارة خالد البلطان.
سر غامض خلف التفريط الشبابي
