لم يكن الرئيس السابق لنادي أنقرة غوجو فاروق كوكا، يتخيل أن دفاعه «الميداني» عن فريقه سيقوده إلى السجن! بعد تعادل درامي في الدقيقة الأخيرة أمام ريزيسبور، قرر كوكا التعبير عن استيائه بطريقة غير تقليدية.. لكمات في وجه الحكم بدلاً من احتجاجات. الحكم لم يحتسب سوى هدف، لكن كوكا دفع ثمن «الهدف الثاني» بإيقاف مدى الحياة، وحكم بالسجن لسنوات. درس قاسٍ يبرهن على أن الاحتجاج داخل الملعب يكون مكلفاً، خصوصاً إذا كانت الأدوات المستخدمة.. غير قانونية.
مأساة هدف
ما رأيك؟
رائع0
لم يعجبني0
اعجبني0
غير راضي0
غير جيد0
لم افهم0
لا اهتم0
هل لديك سؤال؟
تابعنا على السوشيال ميديا او اتصل بنا وسوف نرد على تساؤلاتك في اقرب وقت ممكن.