كنت المتفرد … لا مثيل لك
كنت المتسيد … والكل خلفك
كتبت المجد … بوفاء رجالك
أبحرت في عالم البطولات
تجاوزت كل الصعوبات
اعتليت القمة … بعزيمة وهمة
……………..
ثمان وستون بطولة
والهلال من يطوله
ولدت لتكون كبيرا
ومن خلفك الكبار
سبعة وستون عاما
من الإنجازات المسطرة بماء الذهب
بطولاتك وإنجازاتك تفوق عمرك
فهل يشبهك أحد؟
…………….
تفرغت لحصد الألقاب
في كافة الألعاب
وتركت لمنافسيك جوائز الترضية
وضعت بصمتك التاريخية
في البطولات المحلية
بل تجاوزتها للعربية والقارية والعالمية
باختصار يا هلال
ما يشبهك أحد