أثار القرار سؤالا وهو كيف حددت نسبة واحدة لجميع الملاعب رغم اختلاف السعة الاستيعابية، لا سيما أن الملاعب الكبرى تصل ما نسبته أكثر من 90 % إلى 56 ألف مشجع، كإستاد الملك فهد الدولي، وإستاد الجوهرة، فيما بعض الملاعب تمثل نسبة الـ90 %، 6 آلاف مشجع، مما سيحرم الأندية التي تخوض مبارياتها على ملاعب ذات سعة جماهيرية كبيرة من الحصول على المليون كاملا.
إعادة الدراسة
طالب الرياضيون والجماهير الوزارة بإعادة دراسة النسبة المحددة أو تحديد مبلغ معين لكل ألف مشجع أو تحديد رقم معين للحصول على الدعم للملاعب الكبرى 10 آلاف مشجع أو 15 ألفا، لأن الوضع الحالي سيحرم الأندية الكبيرة من الدعم الكامل، فيما ستكون الأندية التي تخوض مواجهاتها على ملاعبها وملاعب صغيرة ستنال الدعم كاملا رغم أن غالبية حاضري المباراة هم من جماهير الأندية المنافسة صاحبة الجماهيرية الكبرى في الملاعب السعودية.
ارتفاع الأسعار
تعتبر فئة الشباب والطلاب النسبة الأكبر بين جماهير الأندية، وتعتبر مسألة المساندة الجماهيرية لأنديتهم بالنسبة لهم صعبة نسبيا، لا سيما في ظل ارتفاع أسعار التذاكر، وعدم قدرة هذه الفئة من توفير قيمة التذكرة لمساندة الفريق المفضل من الملعب، مما سيؤثر بشكل كبير على الحضور الجماهيري للمباريات، ويجب أن تخفظ النسبة المحددة في قرار الوزارة أو تحدد أرقاما ممكنة الحدوث، أو أن يتم تخفيض أسعار التذاكر بما يكون في متناول أيدي جميع الجماهير وإمكانياتهم المادية.
نسب دعم حضور الجماهير
%90
مليون ريال
%75
750 ألف ريال
%60
500 ألف ريال
%50
250 ألف ريال
%30
100 ألف ريال