من المستفيد من التراشق الهلالي؟

بات الهلال على صفيح ساخن، بعد تعادله إيجابيا مع نظيره نافياهور الأوزبكي بهدف لمثله في الجولة الافتتاحية لدوري أبطال آسيا، إذ ظهرت علامات الانقسامات الهلالية، وعدم رضاهم على نتيجة اللقاء، ومستوى البرازيلي نيمار، الذي فقد الكرة 32 مرة، كأكثر اللاعبين فقدا للكرة في المباراة، في وقت يتفاءل الهلاليون بإعادة نسخة 2021 للواجهة، والتي قادت الفريق حينها إلى تحقيق اللقب الآسيوي.

انقسامات

تسببت أحداث مباراة الهلال ونافياهور الأوزبكي في ظهور انقسامات وخلافات هلالية علنية من أطراف هلالية، حيث تمثلت في: مواصلة المطالبة بإنهاء عقد المدرب البرتغالي خيسوس، وتجاهل إعطاء النجم البرازيلي نيمار كابتنية الفريق، وعدم رضا اللاعبين عن طريقة وتعامل المدرب، وظهور خلافات بين لاعبين سابقين ومنتمين للبيت الأزرق على مواقع التواصل الإلكتروني، وهو الأمر الذي قد تحدث معه أزمة هلالية مقبلة، وسط تساؤلات من المستفيد من كل هذا التراشق الهلالي الهلالي مؤخرا.

تفاؤل

أعادت نتيجة تعادل الفريق الهلالي مع الأوزبكي، سيناريو 2021، حيث شهد اللقاء الهلالي الأول تعادلا بنتيجة 2/2 مع أجمك الأوزبكي، واصل معها الفريق مشواره للوصول إلى النهائي وتحقيق اللقب الآسيوي، وهو ما يتفاءل به الهلاليون حاليا، للسير على خطى موسم 2021، باشتراطهم تهدئة الأوضاع، ووضع مصلحة الفريق أولا، ومحاسبة المقصرين.

4 خلافات هلالية تظهر مجددا

تراشق هلالي علني يفجر الأوضاع

مستوى نيمار يحير الهلاليين

3 اشتراطات لتهيئة الفريق

تفاؤل هلالي بإعادة سيناريو 2021