وأضافت أن السيدة أسماء ستخضع لبروتوكول علاجي متخصص يتطلب شروط العزل مع تحقيق التباعد الاجتماعي المناسب. وبالتالي ستبتعد عن العمل المباشر والمشاركة بالفعاليات والأنشطة كجزء من خطة العلاج.
وكانت أسماء الأسد أعلنت خلال مقابلة مع التلفزيون السوري شفاءها من مرض السرطان بعد عام على تشخيص إصابتها بورم خبيث في الثدي. وقالت في المقابلة في أغسطس 2019: رحلتي انتهت الحمد الله خلصت، انتصرت على السرطان بالكامل.
وقالت السيدة أسماء التي تلقت العلاج في المستشفى العسكري إن «وجع علاج السرطان فيه تعب وألم وإرهاق للجسم، لكن هذا لا يعني ألا يكون الشخص إيجابياً في حياته»، مشيدة بعائلتها التي وقفت إلى جانبها.
وفي أغسطس 2018، أعلنت الرئاسة السورية بدء أسماء الأسد الخضوع للعلاج بعد تشخيص إصابتها بورم خبيث في الثدي، تم الكشف عنه في مراحله المبكرة.